السبت، 26 يوليو 2008
الموضوع ربما يكون مختلف شوية ..
ولكن الحمد لله تم اختراقى للمدونة القذرة الى كانت تسب الاسلام وتسب الرسول عليه الصلاة والسلام والتى كانت بعنوان
ولكن يبدو ان الحرب ماذالت مستمرة على اعداء الاسلام فكل يوم مدونة جديدة تسب فى الاسلام
ولكن سنقف لهم والى اى شخص يتجرء على هذه الافعال الشنيعة
واعز الله الاسلام ..
Mohammed .. We will defend Islam in every way, even if it cost us our lives
Islamic Youth
السبت، 5 يوليو 2008
نعرف ان يوجد بالاسواق الان
بالتفصيل : n70النسخة العادية : باختصار :
2 كاميرا
سنة الاصدار2005 .........دقة الشاشةTFT, 256K colors ..مساحة الشاشة64 channels .MP3 نغمات مجسمة..دعم Bluetooth دعم USB الأوامر الصوتية تسجيل الصوت سماعة مكبرة Push 2 talk Class 10, 236.8 kbps EDGE Symbian OS 8.1 نظام التشغيل 35MB Ram ..راديو..
يدعم خاصية الجيل الثالث و التحدث صوت و صوره Video Call- كاميرا 2 ميجابيكسل + 20 زووم + فلاش..
دعم كامل لتطبيقات والعاب الجافا..
العيوب:
الازرار الصغيرة للارقام حيث يصعب التحكم بها- فلاش اضاءه التصوير لايمكن اطفائه..
الجهاز الثانى : n70 music edition المطور..
يعتبر هاتف موسيقى من الدرجة الاولى
..2 كميرا
اهم مواصفاته تخزين حتى 700 أغنية على البطاقة سعة 1GB المتوفرة في علبة البيع ويمكن زيادتها، مفتاح مخصص للموسيقى للدخول بسهولة إلى ملفاتك الموسيقية، دعم لنماذج الموسيقى الأكثر انتشاراً، كاميرا 2 megapixel، زر مخصص للكاميرا وتشغيل الكاميرا عبر مبدأ الانزلاق...
نفس مميزات n70 العادى ..
يعتبر هذا الهاتف الافضل على الاطلاق ..بالنسبة للسعر والمواصفات ايضا ..
الجمعة، 4 يوليو 2008
واضافت وسائل الإعلام ان كل من بيتي والرضيعة في حالة طيبة.
وتضاربت الأنباء حول كيفية الولادة فبينما ذكرت تقارير انه خضع لعملية قيصرية قال مصدر في مستشفى سانت تشارلز ميدكال سنترفي بيند الذي تمت به الولادة انها كانت طبيعية.
وكان بيتي، الذي أجرى عملية تغيير جنسي قبل 10 سنوات تحول بعدها من أنثى إلى ذكر، قد تلقى علاجا هرمونيا للتحول إلى ذكر غير أن ذلك لم يؤثر على قدرته الأنثوية على الانجاب.
وتم تلقيحة باستخدام الحيوانات المنوية لمتبرع مجهول. رغبة إنسانية
واحتل بيتي صدر الصفحات الأولى للصحف في العالم عندما تم الكشف عن حالته في إبريل الماضي.
وكان قد قال في برنامج أوبرا وينفري الحواري إنه طالما أراد أن يكون له طفل.واضاف "إنها ليست رغبة رجل أو انثى أن يكون لك طفل وإنما هي رغبة إنسانية".
وكان بيتي، وهو من بيند في أوريجون ،قد قرر قبل 10 سنوات التحول إلى ذكر وخضع لعملية جراحية لتحقيق ذلك تم فيها تسوية ثديه.
وقال "ولكنني قررت عدم القيام بأي إجراء تجاه الأعضاء التناسلية لأنني أردت أن أحظى بطفل ذات يوم".
وأضاف "لم أكن أعلم كيف لقد كان حلما".
وهو متزوج منذ 5 سنوات من نانسي التي ظهرت معه في البرنامج مع إبنتيها البالغتين من زواج سابق وقد تحدثتا عن إعجابهما بوالدتهما وبيتي.
وقالت الزوجة إن الأوضاع ستتغير بعد ولادة الطفل لأنني سأكون أمه وسيكون بيتي والده.
وكشف بيتي، والذي كان ملكة جمال سابقة لهاواي، إنه تم تلقيحه بطريقة صناعية حيث حقنته زوجته في المنزل بحيوانات منوية تم شراؤها من أحد البنوك المعنية بهذا الأمر.
وفي أول قاء لهما مع أوبرا وينفري ظهر الزوجان في بيتهما وفي الغرفة التي ستكون للطفل القادم.
وشاهد متابعو البرنامج صوره الأشعة للجنين وسمعوا دقات قلبه. وقال بيتي "لا أستطيع أن أصدق أنها داخلي ونحن نعتبرها معجزتنا الصغيرة". وقال بيتي "إن هذه الطفلة ستكون أميرتي الصغيرة".
وقال توماس بيتاي من بند بولاية اوريجون في مقتطفات من البرنامج الذي سيذاع يوم الخميس "أنا شخص ولي الحق في ان يكون لي طفلي البيولوجي".
وثارت شكوك في أن القصة ربما تكون "كذبة أول ابريل" لكن البرنامج الحواري قال ان وينفري أجرت مقابلة مع بيتاي وزوجته نانسي وطبيب التوليد الذي يتابع الحمل واصدقاء للزوجين. كما اجرى بيتاي مقابلة مع مجلة بيبول.
ووفقا للمقتطفات التي اذيعت يحكي بيتاي كيف ان زوجته لم تكن قادرة على الحمل بعد ان اجريت لها في السابق جراحة لاستئصال الرحم.
وقال "لو كان بوسع نانسي أن تحمل ما كنت لأفعل هذا".
وروى بيتاي ( 34عاما) والذي ولد في هاواي صراعاته مع اطباء مختلفين ومع عائلته واصدقائه في رسالة نشرتها الأسبوع الماضي مجلة (ذي ادفوكيت).
وكتب بيتاي واسمه السابق تريسي لاجوندينو انه اجرى جراحة لتغيير بنية الصدر وبدأ في تناول هرمون التستوستيرون.
وعندما اتخذ قراره بأن يكون له طفل أوقف جرعات الهرمون التي كان يتلقاها عن طريق الحقن مرة كل شهرين واستأنف الحيض وخضع لعملية تخصيب صناعي. وباءت محاولة اولى بالفشل.
لكن المحاولة الثانية كللت بالنجاح ومن المتوقع أن يضع مولودا انثى في حوالي الثالث من يوليو تموز.
وكتب بيتاي يقول "الرغبة في ان يكون للمرء طفل بيولوجي ليست رغبة ذكرية أو انثوية وإنما رغبة انسانية".